ولكن الله ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي

[أميري حسين-5]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤالي هنا فقط
اخي المخالف
ما تقول في هذا القول
ولكن الله ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي
الفتنة التي تموج كموج البحر الفتن صحيح البخاري
حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا يحيى بن آدم حدثنا أبو بكر بن عياش حدثنا أبو حصين حدثنا أبو مريم عبد الله بن زياد الأسدي قال
لما سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة بعث علي عمار بن ياسر وحسن بن علي فقدما علينا الكوفة فصعدا المنبر فكان الحسن بن علي فوق المنبر في أعلاه وقام عمار أسفل من الحسن فاجتمعنا إليه فسمعت عمارا يقول إن عائشة قد سارت إلى البصرة و والله إنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة

ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي

[برق]

أحسنت أخي أميري حسين5
وفعلا هل طاعة الله أم طاعة عائشة

[أميري حسين-5]

أحسنت أخي أميري حسين5
وفعلا هل طاعة الله أم طاعة عائشة

احسن الله اليك وبارك بك

[أميري حسين-5]

ولكن الله ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي

هي

يعني عائشة ام المؤمنين
زوجة النبي
الطفلة
الحبيبة
من اتى جبرئيل بصورتها للنبي بحريرة قبل زواجها

اذن

الا من مجيب فيبين
ما هذا الابتلاء
واين تقع الطاعة
واين تقع المعصية

[نسيم الكويت]

سؤال رائع بارك الله فيكم ..

متابعين معكم عزيزي أميري حسين ..

ربما كان الرد أن تلك المعصية في طاعتها مقابل طاعة النبي لاتقدح في عدالة أحدهم ..

وننتظر من يسمعنا صدى الحقيقة ..

[أميري حسين-5]

سؤال رائع بارك الله فيكم ..

متابعين معكم عزيزي أميري حسين ..

ربما كان الرد أن تلك المعصية في طاعتها مقابل طاعة النبي لاتقدح في عدالة أحدهم ..

وننتظر من يسمعنا صدى الحقيقة ..

حياك الله اخي العزيز نسيم الكويت
ومشكور على متابعتك

[أميري حسين-5]

فسمعت عمارا يقول إن عائشة قد سارت إلى البصرة و والله إنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة

ولكن الله ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي

اقول ترى هذا الابتلاء الرباني للصحابة الاجلاء في زوجة النبي
ما شكله
اعني
من قاتل بجانبها وقتل
اين محله
اين مصيره
الى الجنة
ام الى النار
عائشة ذاتها
وبفعلها ذاك وكانت سببا في قتل الالاف
ما هو مصيرها
ما هو مصير من كانت سببا في الابتلاء
ابتلاء الصحابة
الذين لم يتبعوا امر الله
بل اتبعوا امر عائشة
فما مصير طلحة مثلا وهو من المبشرين بالجنة حسب رواياتكم
اسئلة واستفسارات ترد مرة بعد اخرها
تحتاج الى اجابات منطقية بادلة قطعية
بعيدا عن العاطفة بعيدا عن الخزعبلات
[الخزعبلات اعني بها
انه تزوجها بكرا
انها الحبيبة بنت الحبيب
من نزلت برائتها من سبع طبقات
انها الطفلة الوحيدة التي تزوجها النبي
ان جبرائيل اتى بصورتها للنبي.... وهلم جرا]

[أميري حسين-5]

[frame="1 80"]شكرا لتثبيت الموضوع[/frame]

[ليث علي69]

بسم الله الرحمن الرحيم
اما بعد =-= لقد اطلعت على ما كتب بعض الاخوة في هذا الموضوع فانا لا ازيد سوى انوه الاخوة القراء للاطلاع على بعض ماكتبه اخواننا السنة في هذا الموضوع للاطلاع على الحق مع من ولاكن من دون تعصب سيجدون الحق كله مع علي عليه السلام راجعو الكتب الصحيحة وليست المحرفة ستجدون من الذي خرج على امام زمانه وشكرا

[Kuwaitty]

[frame="10 80"]احسنت اخي اميري حسين-5


ننتظر رأي المخالفين حتى يسمعونا انهم مبتلين بطاعتهم لها أو إياه [/frame]

[descendant_of_ali]

الله يعطيك العافية على المشاركة الحلوة

[أميري حسين-5]

بسم الله الرحمن الرحيم
اما بعد =-= لقد اطلعت على ما كتب بعض الاخوة في هذا الموضوع فانا لا ازيد سوى انوه الاخوة القراء للاطلاع على بعض ماكتبه اخواننا السنة في هذا الموضوع للاطلاع على الحق مع من ولاكن من دون تعصب سيجدون الحق كله مع علي عليه السلام راجعو الكتب الصحيحة وليست المحرفة ستجدون من الذي خرج على امام زمانه وشكرا

نعم اخي ليث علي
وهو المطلوب وعلى الدوام ان شاء الله
والشكر لك على مشاركتك

[frame="10 80"]احسنت اخي اميري حسين-5
ننتظر رأي المخالفين حتى يسمعونا انهم مبتلين بطاعتهم لها أو إياه [/frame]

احسن الله اليك اخي الكويتي وبارك بك وشكرا على مشاركتك
واني معك من المنتظرين ان شاء الله

الله يعطيك العافية على المشاركة الحلوة

الله يعافيك ان كنت تقصدني descendant_of_ali
[من باب وأدوا التحية باحسن منها]
وحياك الله وشكرا على مشاركتك

[أميري حسين-5]

[frame="1 80"]ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي [/frame]

اقو ل متسائلا
ترى لو ان عائشة مصدر ابتلاءالصحابة
كما هو بين
[frame="1 80"]فهل ياترى كانت عائشة مصدر ابتلاء الرسول الاعظم صلى الله عليه واله وسلم[/frame]

[مجرد ناصح]

بسم الله الرحمـٰن الرحيم

حدثنا عبد الله ، حدثني أبي، حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم أن عائشة قالت: لما أتت علىٰ الحَوْأَبِ، سمعت نباح الكلاب، فقالت: ما أظنني إلا راجعة، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا: «أَيَّتُكُنَّ تَنْبَحُ عَلَيْها كِلابُ الحَوْأَبِ؟» فقال لها الزبير: ترجعين عسى الله ـ عز وجل ـ أن يصلح بك بين الناس.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لنسائه:
"ليت شعري أيتكن صاحبة الجمل الأدبب تخرج فينبحها كلاب الحوأب, يقتل عن يمينها و عن يسارها قتلى كثير, ثم تنجو بعد ما كادت".
قال الألباني راداً على من ضعف حديث الحوأب:
و جوابنا على ذلك أنه ليس كل ما يقع من الكمل يكون لائقا بهم, إذ لا عصمة إلا لله وحده. و السني لا ينبغي له أن يغالي فيمن يحترمه حتى يرفعه إلى مصاف الأئمة الشيعة المعصومين! و لا نشك أن خروج أم المؤمنين كان خطأ من أصله و لذلك همت بالرجوع حين علمت بتحقق نبؤة النبي صلى الله عليه وسلم عند الحوأب, و لكن الزبير رضي الله عنه أقنعها بترك الرجوع بقوله: "عسى الله أن يصلح بك بين الناس" و لا نشك أنه كان مخطئا في ذلك أيضا.
و العقل يقطع بأنه لا مناص من القول بتخطئة إحدى الطائفتين المتقاتلتين اللتين وقع فيهما مئات القتلى و لا شك أن عائشة رضي الله عنها المخطئة لأسباب كثيرة و أدلة واضحة, و منها ندمها على خروجها, و ذلك هو اللائق بفضلها و كمالها, و ذلك مما يدل على أن خطأها من الخطأ المغفور بل المأجور.
قال الإمام الزيلعي في "نصب الراية" ( 4 / 69 - 70 ): "و قد أظهرت عائشة الندم , كما أخرجه ابن عبد البر في "كتاب الإستيعاب" عن ابن أبي عتيق و هو عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق قال : قالت عائشة لابن عمر: يا أبا عبد الرحمن ما منعك أن تنهاني عن مسيري ? قال: رأيت رجلا غلب عليك - يعني ابن الزبير - فقالت: أما و الله لو نهيتني ما خرجت انتهى".
و لهذا الأثر طريق أخرى, فقال الذهبي في "سير النبلاء" ( 78 - 79 ): "و روى إسماعيل بن علية عن أبي سفيان بن العلاء المازني عن ابن أبي عتيق قال: قالت عائشة: إذا مر ابن عمر فأرنيه, فلما مر بها قيل لها: هذا ابن عمر, فقالت: يا أبا عبد الرحمن ما منعك أن تنهاني عن مسيري ? قال: رأيت رجلا قد
غلب عليك. يعني ابن الزبير".
و قال أيضا: " إسماعيل بن أبي خالد عن قيس قال: قالت عائشة و كانت تحدث نفسها أن تدفن في
بيتها, فقالت: إني أحدثت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثا, ادفنوني مع أزواجه, فدفنت بالبقيع رضي الله عنها.
قلت: تعني بالحدث مسيرها يوم الجمل, فإنها ندمت ندامة كلية, و تابت من ذلك. على أنها ما فعلت ذلك إلا متأولة قاصدة للخير, كما اجتهد طلحة بن عبد الله و الزبير بن العوام و جماعة من الكبار رضي الله عن الجميع".
و أخرج البخاري في صحيحه عن أبي وائل قال: و لما بعث علي عمارا و الحسن إلى الكوفة ليستنفرهم خطب عمار فقال: إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا و الآخرة, و لكن الله ابتلاكم لتتبعوه أو إياها".
يعني عائشة. و كانت خطبته قبل وقعة الجمل ليكفهم عن الخروج معها رضي الله عنها.

ويقول .......:
فسمعت عمارا يقول إن عائشة قد سارت إلى البصرة والله إنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة ولكن الله ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي.
أقول ترى هذا الابتلاء الرباني للصحابة الأجلاء في زوجة النبي
ما شكله
اعني
من قاتل بجانبها وقتل
اين محله
اين مصيره
الى الجنة
ام الى النار
عائشة ذاتها
وبفعلها ذاك وكانت سببا في قتل الالاف
ما هو مصيرها
ما هو مصير من كانت سببا في الابتلاء
ابتلاء الصحابة
الذين لم يتبعوا امر الله
بل اتبعوا امر عائشة
فما مصير طلحة مثلا وهو من المبشرين بالجنة حسب رواياتكم
اسئلة واستفسارات ترد مرة بعد اخرها
تحتاج الى اجابات منطقية بادلة قطعية
بعيدا عن العاطفة بعيدا عن الخزعبلات
[الخزعبلات اعني بها
انه تزوجها بكرا
انها الحبيبة بنت الحبيب
من نزلت برائتها من سبع طبقات
انها الطفلة الوحيدة التي تزوجها النبي
ان جبرائيل اتى بصورتها للنبي.... وهلم جرا]

أقول أنا مجرد ناصح:
إذا كنت ترى من هذا الحديث دليلا على أن عائشة رضي الله عنها في النار، أما لاحظت أن في الحديث دلالة على أنها في الجنة وهو قوله: «زوجته في الدنيا والآخرة».
ثم قولك هل تتحمل الفتنة التي وقعت بسبب خروجها وما وقع من قتلة في المعركة؟ فنقول: لا.
بالتأكيد هي مخطئة في خروجها هذا، ولكن خرجت مجتهدة تريد الإصلاح فهي مأجورة وإن أخطأت لأنها من أهل العلم.
ثم لو قلنا إنها مخطئة تؤثم على خطئها وتتحمل إثم ما وقع من قتل، فيكون الحسين رضي الله عنه أيضا مخطئا يؤثم على خطئه ويتحمل إثم ما وقع من قتل لأصحابه، لأنه هو أيضا اجتهد فأخطأ.
وعلي رضي الله عنه أيضا يتحمل إثم ما وقع من قتل في جيشه، لأنه كان أقرب إلى الحق من عائشة وطلحة ولم يكن معه كل الحق لقول صلى الله عليه وسلم: «تمرق مارقة عند فرقة بين المسلمين فيقتلها أولى الطائفتين بالحق»، بينما مدح الحسن رضي الله عنه قائلاً: «إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين» أي الحق كله مع من ترك القتال وأطاع أمر الإمام.
كلهم عندنا عدول، علماء، صحابة، اجتهدوا فإن أخطئوا فلهم أجر وإن أصابوا فلهم أجران.
لو قرأت قليلا مما صح عندنا في هذا الموضوع لم طرحت هذا السؤال، والعجيب في الأمر أنه ثُبت.
أرجو أن تزودنا بما صح عندكم من هذه الوقعة، فأنا أحب أن أقرأ ما يكتب القوم.

[أميري حسين-5]

بسم الله الرحمـٰن الرحيم

حدثنا عبد الله ، حدثني أبي، حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم أن عائشة قالت: لما أتت علىٰ الحَوْأَبِ، سمعت نباح الكلاب، فقالت: ما أظنني إلا راجعة، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا: «أَيَّتُكُنَّ تَنْبَحُ عَلَيْها كِلابُ الحَوْأَبِ؟» فقال لها الزبير: ترجعين عسى الله ـ عز وجل ـ أن يصلح بك بين الناس.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لنسائه:
"ليت شعري أيتكن صاحبة الجمل الأدبب تخرج فينبحها كلاب الحوأب, يقتل عن يمينها و عن يسارها قتلى كثير, ثم تنجو بعد ما كادت".
قال الألباني راداً على من ضعف حديث الحوأب:
و جوابنا على ذلك أنه ليس كل ما يقع من الكمل يكون لائقا بهم, إذ لا عصمة إلا لله وحده. و السني لا ينبغي له أن يغالي فيمن يحترمه حتى يرفعه إلى مصاف الأئمة الشيعة المعصومين! و لا نشك أن خروج أم المؤمنين كان خطأ من أصله و لذلك همت بالرجوع حين علمت بتحقق نبؤة النبي صلى الله عليه وسلم عند الحوأب, و لكن الزبير رضي الله عنه أقنعها بترك الرجوع بقوله: "عسى الله أن يصلح بك بين الناس" و لا نشك أنه كان مخطئا في ذلك أيضا.

جميل منك ان تثبت الرواية وتدعمها ايضا بادلة جديده واراء علمائك
وهذا هو المطلوب
اعني وباختصار
انقل ما قاله الاخيار
ان الاحداث دراية اي خروجها وحربها
واما الندم فهي رواية اي ندمها وتوبتها
فاين الدراية من الرواية
واقول اني اخترت كلمة من تلك الرواية
وهي الابتلاء
فلم اجد جوابا عنها
والان اتي الى كلامك و بعض تبريراتك وكنت حضرتك قد ربطتها بمواضيع اخر ابعدتنا عن صلب الموضوع

[


أقول أنا مجرد ناصح:
إذا كنت ترى من هذا الحديث دليلا على أن عائشة رضي الله عنها في النار، أما لاحظت أن في الحديث دلالة على أنها في الجنة وهو قوله: «زوجته في الدنيا والآخرة».

قال الله سبحانه وتعالى
مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا
هذا افضل رد عندي
واما ما ذهبت اليه في قول عمار انها لزوجة نبيكم في الدنيا والاخرة
لي وقفة عندها
وليس هنا محلها
اقل ما يقال انه ينافي قول الله في الاية الكريمة اعلاه

[
ثم قولك هل تتحمل الفتنة التي وقعت بسبب خروجها وما وقع من قتلة في المعركة؟ فنقول: لا.

يا ريت كنت تدعم رايك هذا بدليل من القران او السنة
فلا ادري كيف
تخرج زوجة النبي وتتراس الجيش وتامر بالقتال وبسببها يقتل ما يقارب العشرين الف صحابي وتابع
ومقابل ذلك تكون عائشة بعيدة كل البعد عن تحمل تبعات الفتنه وكونها هي اس البلاء
انصحك يا مجرد ناصح ان تقرا التاريخ وتلك الحقبة لتجد عائشة وفتنتها
ودع عنك عاطفتك وتعصبك
وتجرد عنهما واتبع الحق
لان كلامك هذا هو غيرمعقول

[
بالتأكيد هي مخطئة في خروجها هذا، ولكن خرجت مجتهدة تريد الإصلاح فهي مأجورة وإن أخطأت لأنها من أهل العلم.
ثم لو قلنا إنها مخطئة تؤثم على خطئها وتتحمل إثم ما وقع من قتل، فيكون الحسين رضي الله عنه أيضا مخطئا يؤثم على خطئه ويتحمل إثم ما وقع من قتل لأصحابه، لأنه هو أيضا اجتهد فأخطأ.

الاجتهاد مقابل النص
ماذا تسميه انت
القران يامرها ان تقرفي البيت
النبي يحذرها ان تكون ممن تنبحها كلاب الحواب
وانت تقول اجتهدت وانها من اهل العلم اي علم هذا بالله عليك
واما خلط الاوراق وتحاول ان تربط خروج عائشة بثورة الحسين عليه السلام
هذا يدل على امور
اولها
اسمح لي ان اقول
التعصب الاعمى يدفعك ان تهرف بما لاتعرف
فثورة الحسين ليس لها وجه قياس بينها وبين فتنة عائشة
فهذا رسول الله يذكر الحسين ويذكر كربلاء وقتل الحسين
فهل حذره مثلما حذر عائشة [اختصر خوف الاطالةو لانه خارج عن الموضوع]
وهل خالف امر الله كما خالفته عائشة بعدم مكوثها في بيتها
فلقد ابتدعت ببدعة لم تجد لها مثيل في الاسلام بقيادتها الجيوش وتجيشها لها
وعصت الله ورسوله وخرجت على امام زمانها
وليس الاصلاح كما تزعمون
بل رفض خلافة الامام علي عليه السلام
وهناك شواهد وادلة تاريخيه
تثبت مواقف عائشة من الامام
ولكن لااريد ان استرسل بالكلام طالما الموضوع هو
الابتلاء بعائشة

[
وعلي رضي الله عنه أيضا يتحمل إثم ما وقع من قتل في جيشه، لأنه كان أقرب إلى الحق من عائشة وطلحة ولم يكن معه كل الحق لقول صلى الله عليه وسلم: «تمرق مارقة عند فرقة بين المسلمين فيقتلها أولى الطائفتين بالحق»، بينما مدح الحسن رضي الله عنه قائلاً: «إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين» أي الحق كله مع من ترك القتال وأطاع أمر الإمام.

لاادري كيف تقيس الامور وكيف تحكم عليها وكيف تبني اجاباتك
اسمع مني وتعلم رجاء اصول الحوار
ولا تهرف بما لا تعرف اقولها لك مجددا
اولا احب ابين لك من هم
الناكثين
القاسطين
المارقين
قال البغوي في شرح السنة عن ابن مسعود . قال خرج رسول الله (ص) فأتى منزل أم سلمة فجاءه علي (عليه السلام ) فقال رسول الله (ص) يا أم سلمة هذا والله قاتل الناكثين والقاسطين والمارقين والمارقين من بعدي .
اذن الناكثين هم اصحاب الجمل عائشة وطلحة والزبير وجيشهم
القاسطين اصحااب معاوية وحرب صفين
المارقين والذي انت اتيت بالحديث لتخلط الاوراق به
هم اصحاب النهروان اي الخوارج
ويعني لاعلاقة لهم بعائشة ولا دخل للاستشهادك بهم
وفلسفتك الباطله كون الامام عنده نصف الحق او جزء منه او الاكثر منه
فاتق الله في نفسك فان كنت تجهل الامور فلا تتورط بها اكثر
وذكر الخوارزمي أيضاً في « الفائق » من قصة ذي الثدية . الذي قتل مع الخوارج ، وقد رواها ( الحميدي ) في الحديث الرابع من المتفق عليه . من مسند ابي سعيد
الخدري . في حديث . ذي الثدية وأصحابه الذين قتلهم علي بن أبي طالب (ع) بالنهروان . قال . قال رسول الله (ص) تمرق مارقة عند فرقة من المسلمين يقتلها أولى الطائفتين بالحق ، قال أبو سعيد الخدري . فاني أشهد اني سمعت هذا من رسول الله (ص) وأشهد أن علي بن ابي طالب (ع) قاتلهم وأنا معه . وأمر بذلك الرجل فالتمس فوجد فاتى به حتى نظرت إليه على نعت رسول الله (ص) الذي نعت
واما مدح الحسن عليه السلام فاقول فذاك حديث موضوع ولا يثبت صحته عندنا ابدا
اذن اقول لك يا مجرد ناصح لا تدلس
واقول لك الا تلاحظ نفسك كونك قد شططت وبعدت كثيرا عن صلب الموضوع
فتارة تمر بثورة الحسين عليه الاسلام
فتعبرها الى الخوارج فتقفز الى الامام الحسن عليه السلام لتربط هذه بتلك دون بينة ودليل سوى سرد لاحداث ولكل حدث منها لها اسبابها ولها زمانها وموقف من القران والسنة فيها

[
كلهم عندنا عدول، علماء، صحابة، اجتهدوا فإن أخطئوا فلهم أجر وإن أصابوا فلهم أجران.

ما شاء الله
هذا كلامك تقوله لمن قيل له
صل خلف البر والفاسق
ومع العلم كون الفساق من اهل النار
فلاتبالون في اتخاذهم ائمة لكم
اما انا
اقول ايها الاخ الناصح وكونك مجرد ناصح
ان هذه النظرية نظرية العدول
وان زنوا وان شربوا الخمر وان فسقوا وان قتلوا بعضهم بعضا فهم عدول ومجتهدين
هذه لا تدخل لا في الدين ا ولا لقران ولا السنة
اعود واقول لك مبينا كون
الاجتهاد ليس امام النص ولا حديث نبوي
لا تستطيع ان تقول بانك تجتهد في ان تقتل اخيك لانه يبغضك ومن بعده تؤجر اما بحسنة او باثنتين
اي دين هذا
يعني الشئ بالشئ يذكر
[قصة صابرين الجنابي اقول الشرطة اجتهدت وانتهى الامر] اضرب مثل تقريبي ولا علاقة له بالموضوع
لان الزنا و القتل فيه حكم ونص لا اجتهاد يقابله
ولا شرب الخمر ولا كل ما نص عليه وهكذا
فاي اجتهاد هذا الذي انت تفضلت به
وعائشة ومن معها قاتلوا امام زمانهم وقتلوا [بفتح القاف]وقتلوا[بضمها]
اين هذه العدالة واين هذا الاجتهاد
واسالك سؤال اجبني عليه
الله جل جلاله قال لك
وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
فهل انت او غيرك يجتهد امام هذه الاية الكريمة
واذا اجتهد مثلا وقال
لا والله لا طاقة لي بهم فاني ارى قتلهم افضل لهم ولي في الوقت الحاضر لاني لا صبر لي عليهم ولا طاقة لي بهم ان اراهم يتضورون جوعا
او يقول
وسوف اقرب الفواحش ما ظهر منها وما بطن حسب الضرورة
او يقول
وسوف اقتل النفس المحرمة لاني اكرهها طالما لا توافقني على ما انا اريده
هذه الامور وغيرها تقويها وتدعمها نظرية اجتهد فان اصاب له .........
طالما باب الاجتهاد بهذه الصورة موجود ومفتوح
فعلى الدنيا والدين السلام
ارجو ان الصورة بانت واتضحت لك في
مدى الهوة السحيقة في كلامك هذا

[
لو قرأت قليلا مما صح عندنا في هذا الموضوع لم طرحت هذا السؤال، والعجيب في الأمر أنه ثُبت.

سؤالي اولا عن الابتلاء
وقد قراته عندكم حيث اتيت به من البخاري
وثانيا
العجيب هي اجابتك اخي مجرد ناصح
حقا انها عجب العجاب
سؤالي واضح عائشة مصدر ابتلاء
فمن تتبع الله ام هي
فلماذا العجب واجوبتك فيها العجب واكثر من العجب

[
أرجو أن تزودنا بما صح عندكم من هذه الوقعة، فأنا أحب أن أقرأ ما يكتب القوم.

الموضوع الابتلاء لا غير ابتلاء الصحابة والطاعة لله ام لها

فيكفي انك شطحت وشططت بنا بعيدا
فرجائي ان تكون داخل الموضوع
لانك تجعلني اعقب على كل كلمة وبها ستجد اجابات مطولة فتزعجك وترهقك وترهق الاخرين قراتها
فرجائي دع الاجوبة عن الابتلاء فقط