![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
Tweet |
![]() |
|
خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع | طريقة العرض |
|
||||||||||
![]()
اللهم صل على محمد و ال محمد و العن اعداءهم
صورة عمر بن الخطاب -لن تناموا هذه الليلة من قبح وجهه الذي يعكس صورة قلبه هذا القاتل الذي احرق منزل سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء و تسبب في استشهادها عليها السلام انها صورة سبق ان ظهرت على قناة الجزيرة و قد نقشها المسيحيون على جدران كنيسة المبعث حين زيارته للقدس و ليس غريبا قبحه الشديد فهو ابن الزانية صهاك و يجد المتعة في منح دبره للرجال انقر على الرابط التالي http://ahlalbait.wordpress.com/2010/...%D8%AA-%D8%B1/ |
|
|||||||||
يا ساتر يا رب
الله لا يمسية ولا يصبحة بخير |
|
|||||||||
إقتباس:
|
|
|||||||||
وتقولون أنكم تحبون عليا رضي الله عنه سبحان الله كلما اتيتم لتسبوا اصحاب محمد تطعنون في
علي رضي الله عنه من هذا الذي يصدق أن عمر قد يحرق البيت ثم لا يفعل علي شيئا نحن نعرف أن عليا كان أشجع الشجعان فكيف يحرق بيته ثم لا يفعل شيئا فهذا له دليل واحد وهو أن الحادثة لم تحدث مطلقا |
|
||||||||||
السلام عليكم ياكرام
أولا حفظكم المولى تعالى جميعا دعونا نؤمن ولو قليلا بأسبوع الوحدة بين المسلمين بكل طوائفهم فلنترك التجريح جانبا ولننقاش قضايانا التي نختلف فيها بكل هدوء وروية حتى نصل الى مانصبوا اليه ان شاء الله تعالى حبّا في محمد وآل محمد زميلي كرار أحمد سأضع لك من كتبكم ما جاءفي قضية حرق بيت الزهراء عليها السلام 1 - التهديد بالإحراق : بعض الأخبار والروايات تقول بأن عمر بن الخطاب قد هدد بالإحراق ، فكان العنوان الأول التهديد ، وهذا ما تجدونه في كتاب المصنف لابن أبي شيبة ، من مشايخ البخاري المتوفى سنة 235 ه ، يروي هذه القضية بسنده عن زيد بن أسلم ، وزيد عن أبيه أسلم وهو مولى عمر ، يقول : حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله ، كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله ، فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب ، خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله ، والله ما أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت (1) . وفي تاريخ الطبري بسند آخر : أتى عمر بن الخطاب منزل علي ، وفيه طلحة والزبير [ هذه نقاط مهمة حساسة لا تفوتنكم ، في البيت كان طلحة أيضا ، الزبير كان من أقربائهم ، أما طلحة فهو تيمي ] ورجال من المهاجرين فقال : والله لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ، فخرج عليه الزبير مصلتا سيفه ، فعثر فسقط السيف من يده ، فوثبوا عليه فأخذوه (2) . وأنا أكتفي بهذين المصدرين في عنوان التهديد . (1) المصنف لابن أبي شيبة 7 / 432 . (2) تاريخ الطبري 3 / 202 - المجئ بقبس أو بفتيلة : وهناك عنوان آخر ، وهو جاء بقبس أو جاء بفتيلة هذا أيضا أنقل لكم بعض مصادره : روى البلاذري المتوفى سنة 224 في أنساب الأشراف بسنده : إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن الخطاب ، أتراك محرقا علي بابي ؟ ! قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك (1) . وفي العقد الفريد لابن عبد ربه المتوفى سنة 328 : وأما علي والعباس والزبير ، فقعدوا في بيت فاطمة حتى بعث إليهم أبو بكر (1) الإستيعاب في معرفة الأصحاب 3 / 975 . (2) أنساب الأشراف 1 / 586 ( * ) . [ ولم يكن عمر هو الذي بادر ، بعث أبو بكر عمر بن الخطاب ] ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له : إن أبوا فقاتلهم ، فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار ، فلقيته فاطمة فقالت : يا بن الخطاب ، أجئت لتحرق دارنا ؟ قال : نعم ، أو تدخلوا ما دخلت فيه الأمة (1) . أقول : وقارنوا بين النصوص بتأمل لتروا الفوارق والتصرفات . وروى أبو الفداء المؤرخ المتوفى سنة 732 ه في المختصر في أخبار البشر الخبر إلى : وإن أبوا فقاتلهم ، ثم قال : فأقبل عمر بشئ من نار على أن يضرم الدار (2) . 3 - إحضار الحطب ليحرق الدار وهذا هو العنوان الثالث ، ففي رواية بعض المؤرخين : أحضر الحطب ليحرق عليهم الدار ، وهذا في تاريخ المسعودي ( مروج الذهب ) وعنه ابن أبي الحديد في شرح النهج عن عروة بن الزبير ، إنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في الشعب ، وجمعه الحطب ليحرقهم ، قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد الله ابن الزبير : بأن عمر أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلف عن البيعة لأبي بكر (1) (1) العقد الفريد 5 / 13 . (2) المختصر في أخبار البشر 1 / 156 - المجئ للإحراق : وهذه عبارة أخرى : إن عمر جاء إلى بيت علي ليحرقه أو ليحرقه . وبهذه العبارة تجدون الخبر في كتاب روضة المناظر في أخبار الأوائل والأواخر لابن الشحنة المؤرخ المتوفى سنة 882 ه ، وكتابه مطبوع على هامش بعض طبعات الكامل لابن الأثير - وهو تاريخ معتبر - يقول : إن عمر جاء إلى بيت علي ليحرقه على من فيه ، فلقيته فاطمة فقال : أدخلوا فيما دخلت فيه الأمة . (1) مروج الذهب 3 / 86 ، شرح ابن أبي الحديد 20 / 147 هذا ، وفي كتاب لصاحب الغارات إبراهيم بن محمد الثقفي ، في أخبار السقيفة ، يروي عن أحمد بن عمرو البجلي ، عن أحمد ابن حبيب العامري ، عن حمران بن أعين ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) قال : والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته . كتاب السقيفة لهذا المحدث الكبير لم يصلنا ، نقل هذا المقطع عن كتابه المذكور : الشريف المرتضى في كتاب الشافي في الإمامة . وعندما نراجع ترجمة هذا الشخص - إبراهيم بن محمد الثقفي المتوفى سنة 280 أو 283 ه - نرى من مؤلفاته كتاب السقيفة وكتاب المثالب ، ولم يصلنا هذان الكتابان ، وقد ترجم له علماء السنة ولم يجرحوه بجرح أبدا ، غاية ما هناك قالوا : رافضي . نعم هو رافضي ، ألف كتاب السقيفة وألف كتاب المثالب ، ونقل مثل هذه الأخبار ، روى مسندا عن الصادق أبي عبد الله جعفر بن محمد : والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته . ومما يدل على صحة روايات هذا الشخص - إبراهيم بن محمد الثقفي - ما ذكره الحافظ ابن حجر العسقلاني قال : لما صنف كتاب المناقب والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره ، فقال : أي البلاد أبعد عن التشيع ؟ فقالوا له : إصفهان - إصفهان ذاك الوقت - ، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في إصفهان ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحول إلى إصفهان وحدث به فيها (1) . ذكره أبو نعيم الأصبهاني في أخبار أصبهان . في هذه الرواية : والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته ، وأولئك كانوا يتجنبون التصريح بهذه الكلمة ، صرحوا بالحطب صرحوا بالنار صرحوا بالقبس صرحوا بالفتيلة صرحوا بكذا وكذا ، إلا أنهم يتجنبون التصريح بكلمة إنه وضع النار على الحطب ، وتريدون أن يصرحوا بهذه الكلمة ؟ أما كانوا عقلاء ؟ أما كانوا يريدون أن يبقوا أحياء ؟ إن ظروفهم ما كانت تسمح لهم لأن يرووا أكثر من هذا ، ومن جهة أخرى ، كانوا يعلمون بأن القراء لكتبهم والذين تبلغهم رواياتهم سوف يفهمون من هذا الذي يقولون أكثر مما يقولون ، ويستشمون من هذا الذي يذكرون الأمور الأخرى التي لا يذكرون ، أتريدون أن يقولوا بأن ذلك وقع بالفعل ويصرحوا به تمام التصريح ، حتى إذا لم تجدوا التصريح الصريح والتنصيص الكامل تشكون أو تشككون ، هذا والله لعجيب ! ولي عودة ان شاء الله تعالى |
|
|||||||||
إقتباس:
أردنا أن نرفّه عن المؤمنين بواحدة من العقد النفسيه لمن يسميه البعض جهلاً بـ"أمير المؤمنين" ألا وهو عمر بن الخطاب . جاء في الطبقات الكبرى لإبن سعد (3/285) بسند صحيح كما قال إبن حجر في الإصابة : قال: أخبرنا عمرو بن عاصم الكلابي قال: أخبرنا داود بن أبي الفرات قال: أخبرنا عبد الله بن بريدة الأسلمي قال: بينما عمر بن الخطاب يعس ذات ليلة إذا امرأة تقول: هل من سبيل إلى خمر فأشربها، أم هل سبيل إلى نصر بن حجاج؟ فلما أصبح سأل عنه، فإذا هو من بني سليم فأرسل إليه فأتاه فإذا هو من أحسن الناس شعرا وأصبحهم وجها، فأمره عمر أن يطم شعره ففعل، فخرجت جبهته فازداد حسنا، فأمره عمر أن يعتم ففعل، فازداد حسنا، فقال عمر: لا والذي نفسي بيده لا تجامعني بأرض أنا بها!(غيرة عمر من الرجل المسكين على أشدها ![]() وجرت مشادة بين أم نصر وعمر نقلها الخرائطي في اعتلال القلوب (2/358):
حدثنا إبراهيم بن الجنيد قال : حدثنا محمد بن سعيد القرشي البصري قال : حدثنا محمد بن الجهم بن عثمان بن أبي الجهم ، عن أبيه ، عن جده ، وكان على ساق غنائم خيبر حتى افتتحها رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال : بينما عمر بن الخطاب رضي الله عنه في سكة من سكك المدينة إذ سمع امرأة وهي تهتف في خدرها (1) وتقول : هل من سبيل إلى خمر فأشربها أم هل سبيل إلى نصر بن حجاج إلى فتى ماجد الأعراف مقتبل سهل المحيا كريم غير ملجاج نمته أعراف صدق حين ينسبه أخي حفاظ عن المكروه فراج قال عمر رضي الله عنه : أرى معي النصر ، رجلا تهتف به العواتق (2) في خدورها ، علي بنصر بن حجاج . فأتي به فإذا هو من أحسن الناس وجها وعينا وشعرا ، فأمر بشعره فجن ، فخرجت له جبهة كأنها شقة قمر ، فأمره أن يعتم فاعتم فافتتن النساء بعينيه ، فقال عمر رضي الله عنه : والله لا تجامعني ببلاد أنا بها . قال : يا أمير المؤمنين ، ولم ؟ قال : هو ما أقول لك ![]() ![]() ![]() __________
(1) الخدْر : ناحية في البيت يُتْرك عليها سِتْرٌ فتكون فيه الجارية البكر ، وقد يراد به الستر مطلقا (2) العواتق : جمع عاتق ، وهي الأنثى أول ما تبلغ ، والتي لم تتزوج بعد (3) الفيافي : جمع الفيفاء وهي الصحاري الواسعة واعترف بصحة الحديث إبن حجر في الإصابه :
نصر بن حجاج بن علاط السلمي: من أولاد الصحابة وقد تقدم ذكر والده وله مع عمر قصة وكان في زمانه رجلًا فدل ذلك على أنه ولد في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وقد ذكر بن فتحون فيذيل الاستيعاب سبب ذلك وقال ذكر قصته قتادة فساقها مختصرة ولم يذكر من أخرجها من المصنفينوقد أخرج بن سعد والخرائطي بسند صحيح عن عبد الله بن بريدة قال بينما عمربن الخطاب يعس ذات ليلة في خلافته فإذا امرأة تقول هل من سبيل الى خمر فاشربهاأو من سبيل إلى نصر بن حجاج فلما أصبح سأل عنه فأرسل إليه فإذاهو من أحسن الناس شعرًا وأصبحهم وجها فأمره عمر أن يطم شعره ففعل فخرجت جبهتهفازداد حسنًا فأمره أن يعتم فازداد حسنًا فقال عمر لا والذي نفسي بيده لا تجامعني ببلد فأمر له بما يصلحه وصيره إلى البصرة زاد الخرائطي بسند لين من طريق محمد بنسيرين أنه لما دخل البصرة كان يدخل على مجاشع بن مسعود لكونه من قومه ولمجاشع امرأةجميلة يقال لها الخضراء فكان يتحدث مع مجاشع فكتب نصر في الأرض إني أحبك حبا لو كانفوقك لأظلك أو كان تحتك لأقلك وكانت المرأة تقرأ ومجاشع لا يقرأ فرأت المرأةالكتابة فقالت وأنا فعلم مجاشع أن هذا الكلام جواب فدعا بإناء فكبه على الكتابةودعا كاتبًا فقرأه فعلم نصر بذلك فاستحيا وانقطع في منزله فضنى حتى صار كالفرخ فبلغذلك مجاشعا فعلم سبب ذلك فقال لامرأته إذهبي فأسنديه إلى صدرك وأطعميه الطعام فعزمعليها ففعلت فتحامل نصر قليلا وخرج من البصرة وذكر الهيثم بن عدي أن مجاشعا كانخليفة أبي موسى أن أبا موسى لما علم بقصته أمره أن يخرج إلى فارس فخرج إليها وعليهاعثمان بن أبي العاص فجرت له قصة مع دهقانه فقال له أخرج عنا فقال والله لئن فعلتمهذا بي لألحقن بأرض الشرك فكتب بذلك إلى عمر فكتب احلقوا شعره وشمروا قميصه وألزموهالمسجد. أيضا ذكرت هذه الحادثه في غذاء الألباب لمحمد بن أحمد السفاريني , و في طبقات الشافعيه الكبرى فمن أراد فليراجع -------- وعلى ما بدواهذا ضحيه أخرى لغيرة عمر
![]() الخرائطي في اعتلال القلوب (2/359) 803 - حدثنا صالح بن أحمد بن حنبل قال : حدثنا أبي قال : حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث قال : حدثنا داود بن أبي الفرات قال : حدثنا عبد الله بن بريدة قال : بينما عمر رضي الله عنه يطوف بالمدينة ذات ليلة إذ بنسوة يتحدثن وإذا هن يقلن أي أهل المدينة أصبح ؟ فقالت امرأة منهن : أبو ذؤيب . فلما أصبح سأل عنه فإذا هو من بني سليم ، فأرسل إليه فإذا هو من أجمل الناس ، فلما نظر إليه قال : « أنت والله ذنبهن » . مرتين أو ثلاثا ، « لا والذي نفسي بيده ، لا تجامعني بأرض أنا بها(الغيرة مستحكمة فيه من كل رجل وسيم ![]() ولا أدري ما حال نبي الله يوسف عليه السلام وكيف يدعوا لسبيل الله تعالى لو كانت مثل هذه الأشكال حوله
![]() والسلام على شيعة الكرار ع ورحمة الله وبركاته |
|
||||||||||
![]() إقتباس:
يا لك من جاهل ان كنت اميا لا تقرا استدع من يقرا لك جوابك هو كان بامكان الامام علي ان يقطع رقبة ابن صهاك في اقل من طرفة عين و لكنه يحترم اوامر رسول اله وو صاياه ليس مثل الخونة و المنافقين الدين لا هم لهم الا السلطة و المال باي ثمن كتاب سليم بن قيس - تحقيق محمد باقر الأنصاري - رقم الصفحة : ( 150 / 151 ) (.. فوثب علي (ع) فأخذ بتلابيبه ثم نتره فصرعه ووجأ أنفه ورقبته وهم بقتله ، فذكر قول رسول الله (ص) وما أوصاه به ، فقال : والذي كرم محمداً بالنبوة - يا بن صهاك - لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إلي رسول الله (ص) لعلمت إنك لا تدخل بيتي ، أبو بكر يصدر أمره بإحراق البيت مرة أخرى فأرسل عمر يستغيث ، فأقبل الناس حتى دخلوا الدار وثار علي (ع) إلى سيفه ، فرجع قنفذ إلى أبي بكر وهو يتخوف أن يخرج علي (ع) إليه بسيفه ، لما قد عرف من بأسه وشدته ، فقال أبو بكر لقنفذ : إرجع ، فإن خرج وإلاّ فاقتحم عليه بيته ، فإن إمتنع فاضرم عليهم بيتهم النار ، الطبرسي - الإحتجاج - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 127 ) - فقال أمير المؤمنين (ع) : يا خالد ما الذي أمرك به ؟ فقال : أمرني بضرب عنقك ، قال : أو كنت فاعلاًً ؟ قال : إي والله ، لولا أنه قال لي : لا تقتله قبل التسليم لقتلتك ، قال : فأخذه علي (ع) فجلد به الأرض ، فإجتمع الناس عليه ، فقال عمر : يقتله ورب الكعبة ، فقال الناس ، يا أبا الحسن الله الله ، بحق صاحب القبر ، فخلى عنه ، ثم التفت إلى عمر ، فأخذ بتلابيبه وقال : يا بن صهاك والله لولا عهد من رسول الله ، وكتاب من الله سبق ، لعلمت أينا أضعف ناصراً وأقل عدداً ودخل منزله. |
|
||||||||||
بسم الله ...
الزميل zahratelmadaeen كل الروايات التي جئت بها لا تثبت أن الحرق قد وقع ..ولو احتججت بهذه الروايات اللتي في كل واحدة منها علة محترمة تبطل الاحتجاج بها ...لانهارت عقيدتك في وقوع الحرق أصلاً ... ولعلمك لا توجد رواية واحدة صحيحة عند الشيعة أنفسهم تثبت وقوع الواقعة ...وإليك هذا الموضوع ففيه كل الردود على هذه الروايات وضعفها عند السنة والشيعة حيث لم تثبت منها ولا رواية واحدة ( الداء والدواء في التاريخ حول مظلومية الزهراء للزميل شيخ الطائفة ) ************************************************** الزميل قنبر حيدر ...ما نقلته لا يدل على شذوذعمر أو غيرته من الرجال بهذا الشكل المقزز الذي تدعيه .... |
|
|||||||||
لعنة الله عليه وعلى من والاه ..
الصورة قديمة جدا وبقدمها هذا فهشكلة قبيح جدا شكرا على الطرح تحياتي |
|
|||||||||
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ..
لعنة الله عليه , ![]() احسنت اخي الادريسي .. تقبلوا مروري |
|
|||||||||
كلما نظرت الى هذه الصور يخشع قلبي
|
|
|||||||||
[quote=الشريف.الادريسي8]هدا القبيح الوجه و الروح حتما مصيره الى النار
اذا كان كما تدعي هذا القبيح الوجه و الروح حتما مصيره الى النار فلماذا زوجه علي بن أبي طالب من ابنته أم كلثوم وهل يرضى علي أن يزوج ابنته من كافر كما تدعون وينجب منها ولدا هو زيد بن عمر بن الخطاب سبحان الله ألا تعقلون |
|
|||||||||
إقتباس:
ان كان اعداء الاسلام وضعوها واتهموا ابو دود سيدك ابن صهاك ما قولك بهذين العالمين هل هما من اعداء الاسلام ؟ قاله المحققجلال الدين السيوطي في حواشي القاموس عند تصحيح لغة الأُبْنَة، وقال هناك: ( وكانت في جماعة في الجاهلية، أحدهم سيّدنا عمر ). وأقبح منه ما قاله الفاضل ابن الأثير،وهما من أجلاء علمائهم، قال: ( زعمت الروافض أن سيِّدنا عمركان مخنَّثاً. كذبوا، ولكن كان به داء دواؤه ماء الرجال |
|
|||||||||
إقتباس:
فهذا سيدك ابو دود فاعرف شجاعة علي عليه السلام واعرف خسة ونذالة سيدك ابن صهاك لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ (28) { إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عَندَ الله أتقاكم } [ الحجرات : 13 ] بأكثركم تقية؟ا وفيه أيضاً أنه كرم الله تعالى وجهه قال : إني والله لو لقيتهم واحداً وهم طلاع الأرض كلها ما باليت ولا استوحشت وإني من ضلالتهم التي هم فيها والهدى الذي أنا عليه لعلى بصيرة من نفسي ويقين من ربي وإلى لقاء الله تعالى وحسن ثوابه لمنتظر راج . وفي هذا دلالة على أن الأمير لم يخف وهو منفرد من حرب الأعداء وهم جموع ، ومثله لا يتصور أن يتأتى فيما فيه هدم الدين، وروى العياشي عن زرارة بن أعين عن أبي بكر بن حزم أنه قال : توضأ رجل ومسح على خفيه فدخل المسجد فجاء علي كرم الله تعالى وجهه فوجأ على رقبته فقال : ويلك تصلي وأنت على غير وضوء فقال : أمرني عمر فأخذ بيده فانتهى إليه ثم قال : انظر ما يقول هذا عنك ورفع صوته على عمر رضي الله تعالى عنه فقال عمر : أنا أمرته بذلك فانظر كيف رفع الصوت وأنكر ولم يتأق . تفسير الالوسي:ج2ص483 وفي نفس المصدر يروي هذه الرواية عن الامام علي عليه السلام: «كتاب أبان بن عياش»أن أبا بكر رضي الله تعالى عنه بعث إلى علي قنفذاً حين بايعه الناس ولم يبايعه عليوقال : انطلق إلى علي وقل له أجب خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم فانطلق فبلغه فقال له : ما أسرع ما كذبتم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وارتددتم والله ما استخلف رسول الله صلى الله عليه وسلم غيري ، وفيه أيضاً أنه لما يجب على غضب عمر وأضرم النار بباب علي وأحرقه ودخل فاستقبلته فاطمة وصاحت يا أبتاه ويا رسول الله فرفع عمر السيف وهو في غمده فوجأ به جنبها المبارك ورفع السوط فضرب به ضرعها فصاحت يا أبتاه فأخذ علي بتلابيب عمر وهزه ووجأ أنفه ورقبته ، وفيه أيضاً أن عمر قال لعلي : بايع أبا بكر رضي الله تعالى عنه قال : إن لم أفعل ذلك؟قال : إذاً والله تعالى لأضربن عنقك قال : كذبت والله يا ابن صهاك لا تقدر على ذلك أنت ألأم وأضعف من ذلك ، فهذه الروايات تدل صريحاً أن التقية بمراحل عن ذلك الإمام إذ لا معنى لهذه المناقشة والمسابة مع وجوب التقية ، وروى محمد بن سنان أن أمير المؤمنين قال لعمر : يا مغرور إني أراك في الدنيا قتيلاً بجراحة من عند أم معمر تحكم عليه جوراً فيقتلك ويدخل بذلك الجنان على رغم منك تفسير الالوسي:ج2ص483 |
![]() يمكن للزوار التعليق أيضاً وتظهر مشاركاتهم بعد مراجعتها |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع |
طريقة العرض | |
|
|
|
![]() |
|