اتفق اهل الجمهور ان الخروج على يزيد كان فتنة
والمحاربون له في المدينة (وقعة الحرة)
مارقون على الامام ووجبت معاقبتهم لانهم نكثوا البيعة !!!!!!
ذكر احدهم في دفاعه عن يزيد وهو الشيخ ابوسعود الزمانان
استدلوا بلعنه بما صنعه جيش يزيد بأهل المدينة،
وأنه أباح المدينة ثلاثاً حيث استدلوا بحديث
"من أخاف أهل المدينة ظلماً أخافه الله،
وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين،
لا يقبل الله من صرفاً ولا عدلاً"
كانوا قد بايعوه بالخلافة ، وقد حذّر النبي ص
من أن يبايع الرجل الرجل ثم يخالف إليه ويقاتله ،
فقد قال النبي – ص
"ومن بايع إماماً فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه ما استطاع،
فإن جاء أحد ينازعه فاضربوا رقبة الآخر"
وإن الخروج على الإمام لا يأتي بخير ،
فقد جاءت الأحاديث الصحيحة التي
تحذّر من الإقدام على مثل هذه الأمور(انتهى )
وأنه أباح المدينة ثلاثاً حيث استدلوا بحديث
"من أخاف أهل المدينة ظلماً أخافه الله،
وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين،
لا يقبل الله من صرفاً ولا عدلاً"
الرد على هذه الشبهة:
إن الذين خرجوا على يزيد بن معاوية من أهل المدينة كانوا قد بايعوه بالخلافة ، وقد حذّر النبي ص
من أن يبايع الرجل الرجل ثم يخالف إليه ويقاتله ،
فقد قال النبي – ص
"ومن بايع إماماً فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه ما استطاع،
فإن جاء أحد ينازعه فاضربوا رقبة الآخر"
وإن الخروج على الإمام لا يأتي بخير ،
فقد جاءت الأحاديث الصحيحة التي
تحذّر من الإقدام على مثل هذه الأمور(انتهى )
!!!!
ولكن !
خروج عائشة وطلحة والزبير الى البصرة
ونهبهم لبيت المال وقتلهم السبابجة
وتوعدهم بقتل الامام علي وحربه ,
وسفكهم لدماء 25 الف مسلم في وقعة الجمل
يستحق عليه هؤلاء الثلاثة ان يقول عنهم الجمهور
بانهم مبشرون بالجنة
ورضي الله عنهم وعن اعمالهم!!
مالكم كيف تحكمون؟؟
تعليق